ABOUT الفنون التشكيلية

About الفنون التشكيلية

About الفنون التشكيلية

Blog Article



وفي فصل خاص، يستعرض المؤلّف إبداع الفنانات التشكيليات الإماراتيات، إذ يلفت الانتباه إلى حضورها الفعّال في النشاط الثقافي العام، ومنهن: د . نجاة مكّي، ميسون القاسمي، حصّة لوتاه، مريم الأنصاري، منى الخاجة، صفية محمد، حور القاسمي، بدور القاسمي، وفاء خزندار وغيرهنّ، وسعت هؤلاء المبدعات إلى تكثيف حضورهنّ في الفعاليات التشكيلية المختلفة، وعلى نحو خاص في بينالي الشارقة .

ويشير كتاب طلال المعلا إلى الكثير من أسماء التجارب الحديثة وما بعد الحديثة في المحترف الإماراتي ممن تمكّنوا من وضع أسس سليمة لبناء جسور الصلة فيما بينهم وبين المؤسسات الثقافية، وطوّروا العلاقة مع الهيئات والمتاحف والجهات الفني العالمية، ويذكر على سبيل المثال: أحمد شريف، ناصر العبدالله، ابتسام عبدالعزيز، كريمة الشوملي، ليلى جمعة فرج، حسين شريف، خالد البنا، صالح شانبيه، لبنى لوتاه، شيخة المغاور، وسواهم ممن سيعملون بدأب لتحقيق استمرارية الفعل التشكيلي والبصري في الإمارات .

نجاة مكي ود.محمد يوسف، التي إذا ما دخلنا في التفاصيل سنرى أن الأفكار المطروحة تأخذ أكثر من منحى، منها ما هو متعلق بالتكوين الفني، ومنها ما له علاقة بثقافة الفنان ومعرفته ومواقفه من الحياة، ومنها ما هو متعلق بالمتغيرات التي طرأت.

وتعتبر المدرسة المستقبلية الفنية ذات أهمية بالغة، إذ أنها تمكنت من إيجاد شكل متناسب مع طبيعة العصر الذي نعيش فيه، والتركيز على إنسان العصر الحديث.

يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.

«بَينَ-بَيْن» أو سِيمْيَاء الشَّبَحِيَّة في تَفْكِيكِيَّة دِرِّيدَا

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب . مواقع صديقة

كان لتنظيرات حسن شريف في ما بعد أثرها في إثراء المسيرة التشكيلية المحلية، ذلك أنه دعم تنظيراته، بما سبق وتعلمه في الخارج، وجسده في الكثير من المقالات والكتب ومنها كتابه الخمسة .

ومع ذلك، هناك بعض الخصائص التي يمكن على أساسها أن نصنف العمل ضمن الفن المعاصر، بالإضافة إلى كونه من صُنع فنان حي.

ادراكه العملي للعلاقات المعقدة بين عناصر التأليف الفني.

ينمي كوامن شغفه الفطري بالألوان والمواد والادوات من خلال الاستمتاع بالعمل اليدوي.

أُسِّسَت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل نون القرن التاسع عشر، بوصفها رد فعل على التطورات الحضارية والتكنولوجية في ذلك الوقت، تميزت هذه المدرسة بتأكيدها على العواطف والمشاعر الإنسانية والخيال والإلهام بدلاً من المنطق البحت.

في نفس الصدد، فإن فهم المدارس يأتي بكثرة تجميع اللوحات والقراءة عنها.

يهدف الفن الواقعي إلى تمثيل الحياة كما هي من دون تشويه، وتسليط الضوء على التفاصيل اليومية والروتينية بوضوح، وهذا يجعل المُشاهِد يشعر بالقرب والتعاطف مع اللوحة أو النحت التي تمثلها.

Report this page